الاثنين، 1 نوفمبر 2010

انطلقتــ في قرآءة حروف خولهــ >> رجل تكتبه الشمس






تبدو الكاتبة الكويتية خولة القزويني في روايتها الأخيرة 'رجل تكتبه الشمس' قد تجاوزت محاولاتها الابداعية في القصة والرواية في دأب واجتهاد متواصلين لتثبيت ذاتها على الساحة الأدبية، فتفاجئنا برؤيتها الجديدة بطول نفس الكاتبة واتساع أفقها وامتلاك تقنيات السرد الروائي.
واذا كانت قيمة العمل الأدبي لا تقاس بحجمه بمقدار ما تقاس بخصائصه الفنية، فقد توافرت للرواية من الخصائص الفنية ما يقربها من الكمال الفني، ويدل على ذلك ارتقاء أدب المرأة ونضجه بعد عهود من الزمن كانت معزولة عن الكتابة، اذ عد فن الكتابة أداة ذكورية.

ليست هناك تعليقات: