الخميس، 25 نوفمبر 2010

نيـــغآتيف ( 3)





















يآ الله .. آحتآج لأسبوع نقيض تلك الأسآبيع التي أمضي فيهآ وآعآرك دقائقها وثوانيهآ ..
آحتآج لهدوء صآخب .. وسكون مزعج .. كي أبدد كل تلك النشازآت من حيآتيــ .. وآبدأ بعزف ذلك الوتر المطرب

كم كنت اتمنى ان أعيش هذه الأوقآت بشكل أفضل ’ بايجابيه أكبر وبقوه اعظم ..
لآ أعلمــ لم يبدو ليــ خط النجآح صعباً وضنك العبور ..
يبدو أن كل شيء تآكل وأصبح من البلاستيك .. أم ان احساسي بهآ قد تلاشآ



وكأنني كتلك الرمآل في سآعة حمقآء لا جديد فيهآ سوآ احتسآب الوقت دون نآقة فيهآ أو جمل
,,

ان الحقائق هذه المره لا يمكن تسميتهآ بــــ صفعات مطلقاً
بل هآتو ليــ كلماً أصفع بهآ الصفعآت لتحل محلهآ ..



لا أرغب بأن ادعي الغفلة ...كنت متيقظة تماماً وكلياً لنتائج كـ هذه كل ما في الأمر إني اضعف من ان أتخذ أي قرار ... أي قرار


ربما كنت أحمل حفنـــــــــة أمل ضخمة ،
أكبر مني

ربما ما أعيشه الآن لا خيبة أمل
بل هو الواقع ... أو واقع أيامي أنا .

فممن أحاول الهرب ؟

الخميس، 11 نوفمبر 2010

الأجنحه المتكســـره




،

،


http://dc181.4shared.com/img/200023250/ec955433/___.pdf



في صيف مدينتي الجميلــ .. وبصدفه جميله حفهآ الأدب من كل الجوآنب .. كتب القدر ليـ أن اطير بأجنحة جبرآن خليل جبرآن المتكسره واعلو فوق خيآل الأحاسيس .. وانشر عبق مشاعر ذاتيه بين ارجاء غرفتي ... تلك الرواية التي نشلتني من ثنايا الاحساس والفهم المغلوط والناقص والجذور الركيكه ، الى سماوات الفكر والتفكر والإحساس والطهــر ..عبر جناحي كاتب أقل ما يقآل عنه .. أنه للإبدآع وسآم ..رسم بأنامله أول الجسور التي نقلتني الى عالم الروحااانيه .. الذي تتلاقي فيه الأروآآح الطاهره .. ويحكمه دستور جبرآآن بعقله وقلبه الفذآن ..

روايه قرأتهآآ صدفه .. وأجمل صدفه .. انها او ما اٌرأه من الأدب ولحسن حظي انها من هنا البدايه ... فعلمتني ان العظماء لا يمكنك ان تفهم خباياهم واسرارهم واحساسهم ووصاياهم واقلامهم الا اذا قرأتهم بحوآسك الخمس وتعلمت فلسفتهم وعرفة كنز اقلامهم ..

فتمعجنت صفحات حياتي بطين جبرآن الرآئع .. بخلطاته السحريه الروحانيه .. بقدس اقداس كلماته .. التي كان لها الوقع الأثير علي مستقبلاً وحاضراً بأن أصبحت القرآءه والكتابه .. هوايتي ومهني وامسي وحاضري ومستقبليــ

( الأجنحةُ المتكسّرةُ ) ..


ربمآ هي من أنبت اجنحتيــ وليست أية اجنحه .. بل آجنحة الحب .. والفكر .. والأدب .. والسمو .. والحيآه .. والوجدان .. والقلبــ ... علمتني تلك الأجنحه ان أحلق واطير .. في آعلى السماوات .. وانا التي كنت ما زلت فتاة صغيره لا تجيد حتى ان تضبط خطواتهآ لا خطوات قدميهآ وانما خطوات عقلها

تعلمت أن الغذآآء الروحي والفكري .. هو أسمى المعاني في الحيااه ..وأسمى ما يجب ان نبحث عنه .. ونجاهد ونعارك للحصول عليه .. لأنه الوحيد القادر على مدنآ بكل سلال السحر والدهشه والغرق في بحر الفكر والحب ..

.
وآجمـــل مآفيهآ .. مآ تردده سلمى : آشفق يآرب وشدد كلـ الاجنــــــحه المتكسره


فآشفق يآرب وشدد آجنحتنآ


فرآآشهـ

الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

رغم الرتابه


لــآ آمــــآرس في هذه الأيآم ســوآ الرتآبه .. الصبــر .. الانتظآر ،، وقليل من الفوضى العآآرمه .. التي تزمجر على حيآتي كلمآ آقبلــ شيء جديد .. فرغم رتآبة مآ آنآ عليه الأن وطغيآن الروتينــ المبدد إلا آن يوميـ لآيخلو من المغآمرآت ..الألم .. الحزن .. القهقهآت .. والمـــوت آحياناً ....

ولآ يشآركنيــ ذلك سوآ >> " فؤاد علياء عماد ثريا هشام جميله وفداء >> آبطآل رجل تكتبه الشمســـ ... فمنهم ومن آلامهم أستمد استمرآري وصبري وسلوآآنيـــ






الاثنين، 1 نوفمبر 2010

انطلقتــ في قرآءة حروف خولهــ >> رجل تكتبه الشمس






تبدو الكاتبة الكويتية خولة القزويني في روايتها الأخيرة 'رجل تكتبه الشمس' قد تجاوزت محاولاتها الابداعية في القصة والرواية في دأب واجتهاد متواصلين لتثبيت ذاتها على الساحة الأدبية، فتفاجئنا برؤيتها الجديدة بطول نفس الكاتبة واتساع أفقها وامتلاك تقنيات السرد الروائي.
واذا كانت قيمة العمل الأدبي لا تقاس بحجمه بمقدار ما تقاس بخصائصه الفنية، فقد توافرت للرواية من الخصائص الفنية ما يقربها من الكمال الفني، ويدل على ذلك ارتقاء أدب المرأة ونضجه بعد عهود من الزمن كانت معزولة عن الكتابة، اذ عد فن الكتابة أداة ذكورية.

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

رتــــــآبة





القمر يصبح وحيد وفي هذه الساعة المتأخرة فـجميع الناس تمارس السبات ...
وهـا أنا وحدي أمارس الحنين للماضي أداعب أوراقي لعلها تبعث قليل من رائحته .. التي ربما تمدني بالقليل من الصبر

لا أجد مثير من أوراقي فـيستمر العجز .....
ل أجد نفسي أقف على عقارب الساعة والناس مسرعه تعبر من أمامي وخلفي و تتخللني !

وعقارب ساعتي الزمنية تقف لااااا شيء يدعها تتحرك حتى الرياح الموسمية التي لا تحرك ساااكن !
هل أصبحت من عداد الموتى!!!! حيث تحلق الأرواح إلى خالقها !

أجد نفسي اغرق
واغرق

واغرق !
ككابوس يداعبني كل ليله استطيع النوم فيها !



الشمس تتسلق الجبال وتطل علينا من خلفها بعد ليله شاقه

أمارس طقوسي الصباحية أغسل الوجهي المليئ بعلامات السبااات .. وعدم الشبع من النوم ... أقف أمام مرأتي وألون ملامحي بابتسامه مقنعه
... مليئة بلأمل لكي أبدأ صباح يوم جميييل
أسعى جاهده أن اخفي نظراتي الذابلة ... المليئة بالتساؤلااات حول أحدااث هذاا اليوم وهكذا تستمر الحياة !
خلف نافذتي التي اعبر منها للعالم الخارجي والتي عادة أطل من خلالها لكي أدع شعاعات الشمس تتدفق الى عيني قبل استعدادي لبدء يومي

أرى الكثير من الناااس ..منهم من يكون مشرق كـالصباح و تلونت أفواههم بابتسامات الحب والنشااط والود ... ومنهم من يمارس السبات في مخيلته لا يعلم أين هو....


وهذه حافلة مليئة بـبالعمااال أتو لكي يبدئوو عملهم ..باكرا
وقلووبهم ترجو من الله أن يبعث لهم الرزق من واااسع رحمتة ...ويأملوون بأن تزهر هذه الحيااه في طريهم ...


وها هي قطة الجيرااان تبحث عن طعااام ..^_^ ..ما أجملها ... وما أجمل حياااتها .. أطلة النظر اليها....

ما أجمل الصبااح واشرااقت الشمس التي تداااعب قطراات الندى ... وتدخل الى كل البيوت تمنحهم النشااط والسعاااده ... تيقظهم من نومهم ..بكل رقة ... وكأنها طالقة من الله عز وجل منحا ايانا لكي نتمتع بهااا ....

منظر تلك الزهرة صبااحا .. ملتفة بقطرااات الندة الصغيرة ,, مشرقة بألوانها ورائحتها ...وما حولها ...

صوت ذلك الطائر الجمييل الصغيير ... يسبح بحمد الخااالق .. ما أجمله .

الناااااس ... حين تذهب صباحا لتباااشر عملها بحب ...وترا السوووق مكتظاا بهم ..

الأطفااال كلن منهم حملا حقيبته متوجه بخطى طالبة للعلم ... حفته رحمة الله وملاائكته ....

.....

أفكاااري ونظرااتي صبااحا ...وتلك الثرثرة الرتيبة مع نفسي .. تطووول كل صباااح .. وبعدها ابدأ يومي ... المجهووول ..بدعوة الى الرحمن ان يوفقني ويمنحني القوة ...ويحفظني بحفظة ....

أقبل (( ماما ..بابا)) طاالبة رضااهم بوجه خجووول ..لم يعتااد على على تلك الطقووس ربما ما ثرثرة به عقلي غير أفكاار واعاد حسااباتي جعلني أفعل ذلك ؟؟؟
ربما ..^_^

اذا فلأكمل ثرثرتي التيبة

السبت، 2 أكتوبر 2010

ذآكرة الجسد





رفيقة أذنيــ تلك الأغنيهــ


ذآكرة الجسد

http://www.youtube.com/watch?v=s5YsFKO0ymg

رفيقة أذنيــ تلك الأغنيهــ

آثــــر الفرآآشهـــ >> محمود درويشــ

آثــــر الفرآآشهـــ >> محمود درويشــ


يضم هذا الكتاب مجموعة من اليوميات التي كتبت بين صيف 2006 و2007. معظم النصوص في هذا الكتاب تجعلنا قريبين كثيراً على حياة درويش وإن غلب الرمز على معظمها إلا أنني موقنة بأن من يعرف حياة دريش جيداً سيفهم نصوصه وقصائده سواء التي احتواها أثر الفراشة أو أي عمل آخر له وسيكون من السهل جداً معرفة أغلب ما يرمز له.

لم يعجبني أثر الفراشة كثيراً، وأنا لا أغتاله هنا مثلما يقول ، إلا أن بعض اليوميات بدت لذيذة للغاية وبعضها بدا قاتماً وغير جميل . رغم ذلك فأنا أحب درويش كثيراً، وأحب مكتبته البسيطة في منزله، و أحب القُرَن المتناثرة تحت المرآة الطويلة، وأحب مكتبه الذي يكتب عليه والذي يذكرني برواية انجليزية . رحمك الله يا درويش.

I miss





Yearning
I miss myself
I miss the two entities
I miss the noise
I miss the beautiful times
I miss that run
I miss that I cry
I've missed my school
I've missed my friends
I miss that waited on food
I miss that I feel thirsty
Imiss the choice of clothing off
I miss to see my smile
I miss to be happy
I miss because I see myself as like myself
But
Iwill miss

الجمعة، 1 أكتوبر 2010

..!!








يبدو آنه كآن على أن آكف عن التصرف كالصبيه الصغـــآر ,,!!
آن اسيقظ يومياً على آمل آن امكث تحت حفنآت شيء جديد .. وآن أستقبل شيء جديدا اليوم
وأن انظر متلهفه لهآتي على امل أن أجد رسآله من احدهمــ بعلمني بشيء مميز او حتى مكالمه فائته من عزيز على القلب تذكرني اليوم .. ، او اي شيء جديد ابدأ بهـ صبآحي ..


ربما كان على أن أنضج سريعاً


...